اندري العزوني ابن القضية بقلم: محمد رمضان
أخبار دقيقة -
بقلم محمد رمضان
حينما تتحدث عن فلسطين وشعبها أمام اندريه العزوني تجد رأسه مرفوعا تلقائيًا، وتجف عينه من الدموع آملًا مطمئنًا لوعد الحق.
هذا الإحساس الكبير منه تجاه فلسطين، يشعرك بمدى التصاقه بفلسطين؛ بلد الشهداء والبواسل والشجعان، حيث الصغير فيها بألف رجل.
لقد عرفته الرجل المخلص لوطنه الاردن المحب لفلسطين ، فدائمآ بكل أحاديثه ومواقفه ، يضع القضية الفلسطينية وخدمة أبناء المخيمات وابناء غزة ضمن أولوياته ، فمواقفه دائمآ حاضرة بكل فخر واعتزاز فكانت فلسطين ضمن كلمته في الجلسة الأولى بالمجلس التاسع عشر وظلت تتردد عبر كل كلماته..
هذا الإحساس الكبير منه تجاه فلسطين، يشعرك بمدى التصاقه بفلسطين؛ بلد الشهداء والبواسل والشجعان، حيث الصغير فيها بألف رجل.
لقد عرفته الرجل المخلص لوطنه الاردن المحب لفلسطين ، فدائمآ بكل أحاديثه ومواقفه ، يضع القضية الفلسطينية وخدمة أبناء المخيمات وابناء غزة ضمن أولوياته ، فمواقفه دائمآ حاضرة بكل فخر واعتزاز فكانت فلسطين ضمن كلمته في الجلسة الأولى بالمجلس التاسع عشر وظلت تتردد عبر كل كلماته..
