الأمن: رفض مجتمعي لإطلاق العيارات النار ية بالمناسبات
أخبار دقيقة -
وقالت إن هناك تراجعاً كبيراً في هذه الجريمة التي كانت سبباً في إصابة ووفاة العديد من الأبرياء، في ظل رفض مجتمعي ووعي عام بمدى خطورتها، وتعاون كبير وشراكة مجتمعية لمحاربتها ومنعها في المناسبات المختلفة مثل الأفراح واحتفالات التخريج والثانوية العامة.
وبينت أنه جرى تخصيص رقم خاص على تطبيق واتساب، للتبليغ عن مطلقي العيارات النارية (0790196196)، والممارسات الخاطئة الأخرى مثل المسير على شكل مواكب خلال المناسبات، لافتة إلى إمكانية إرسال الرسائل والصور والفيديوهات من خلاله، إضافة إلى هاتف الطوارئ 911 الذي يمكن التواصل معه في كل الظروف والأوقات.
يذكر أن مديرية الأمن العام باشرت ومنذ بداية هذا الصيف، خطة توعوية للحد من هذه الظاهرة، وتزامن ذلك مع إجراءات أمنية تكفل تطبيق القانون على مرتكبي مثل هذه الممارسات التي تهدد حياة الآمنين، ومن ذلك تسيير دوريات آلية وراجلة باللباس المدني والعسكري، واتخاذ إجراءات احترازية لمنع وقوعها، وفي حال وقوعها التعامل مع مرتكبيها، وضبطهم والأسلحة المستخدمة، وتوديعهم للقضاء.
أكدت مديرية الأمن العام أهمية ترسيخ ثقافة رافضة لإطلاق العيارات النارية في المناسبات، وحماية المجتمع من خلال التبليغ عن مطلقي العيارات النارية، واعتزال المناسبات التي تشهد مثل هذه الممارسات.
وقالت إن هناك تراجعاً كبيراً في هذه الجريمة التي كانت سبباً في إصابة ووفاة العديد من الأبرياء، في ظل رفض مجتمعي ووعي عام بمدى خطورتها، وتعاون كبير وشراكة مجتمعية لمحاربتها ومنعها في المناسبات المختلفة مثل الأفراح واحتفالات التخريج والثانوية العامة.
وبينت أنه جرى تخصيص رقم خاص على تطبيق واتساب، للتبليغ عن مطلقي العيارات النارية (0790196196)، والممارسات الخاطئة الأخرى مثل المسير على شكل مواكب خلال المناسبات، لافتة إلى إمكانية إرسال الرسائل والصور والفيديوهات من خلاله، إضافة إلى هاتف الطوارئ 911 الذي يمكن التواصل معه في كل الظروف والأوقات.
يذكر أن مديرية الأمن العام باشرت ومنذ بداية هذا الصيف، خطة توعوية للحد من هذه الظاهرة، وتزامن ذلك مع إجراءات أمنية تكفل تطبيق القانون على مرتكبي مثل هذه الممارسات التي تهدد حياة الآمنين، ومن ذلك تسيير دوريات آلية وراجلة باللباس المدني والعسكري، واتخاذ إجراءات احترازية لمنع وقوعها، وفي حال وقوعها التعامل مع مرتكبيها، وضبطهم والأسلحة المستخدمة، وتوديعهم للقضاء.