وزير الأشغال يتفقد عددا من مواقع العمل في محافظة البلقاء
أخبار دقيقة -
وأطلع بحضور وزير السياحة والآثار مكرم القيسي على الفرص السياحية المتاحة من استغلال موقع سجن السلط القديم.
واستمع أبو السمن والقيسي إلى عرض مفصل من رئيس بلدية السلط المهندس محمد الحياري عن الإمكانات المتوفرة في الموقع والمباني التراثية التي يتضمنها ويعود بعضها للعام 1867، مع وجودها في موقع استراتيجي يشرف على وسط مدينة السلط والجبال المحيطة به.
وأبدى الوزيران استعدادهما لتقديم جميع أشكال الدعم كلا ضمن اختصاص وزارته لاستثمار الموقع بما يعود بالنفع على الحركة السياحية في محافظة البلقاء وبما يخدم مدينة السلط كواحدة من مواقع التراث العالمي المعتمدة لدى منظمة اليونسكو.
ووجه أبو السمن العاملين على مشروع معالجة الميول الجانبية لجدار الدبابنة وصيانة الطريق المحاذي له في محافظة البلقاء بضرورة سرعة إنجاز العمل نظرا لكثافة السير على هذا الطريق.
وتتضمن الأعمال في المشروع تنظيف الأرضيات والخنادق وتصريف المياه الجانبي، وتهذيب الميول الترابية والصخرية، وعمل حماية للقطع الصخري والميول الصخرية مع تنفيذ جدار جابيون وأعمال صيانة للشارع المحاذي تشمل كشط الإسفلت المتهالك ووضع طبقة أسفلت جديدة بطول 250 مترا تقريبا.
واختتم أبو السمن والقيسي جولتهما التي رافقهم فيها محافظ البلقاء الدكتور فراس أبو قاعود، بالإطلاع على سير العمل في مشروع صيانة وتعبيد طريق السلط - وادي شعيب الذي تنفذه مديرية أشغال البلقاء ضمن مشاريع مجلس المحافظة "اللامركزية" حيث أشتمل العمل على أعمال حفر وإزالة المنطقة المتضررة من الطريق، وإعادة تنفيذ رصفة حجرية بحجر مطابق للمواصفات الهندسية، وتنفيذ مدات خرسانية مسلحة، لإيجاد حل جذري لمشكلة جريان المياه السطحي على الطريق التي تؤثر سلبا على سطح الطريق من خلال منشآت تصريف مياه الينابيع الى مجرى الوادي.
كما يشمل العمل أعمال قشط للطبقات الإسفلتية لكامل مسار الطريق، وإعادة تنفيذ خلطة إسفلتية ساخنة جديدة.
تفقد وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، عددا من مواقع العمل في محافظة البلقاء.
وأطلع بحضور وزير السياحة والآثار مكرم القيسي على الفرص السياحية المتاحة من استغلال موقع سجن السلط القديم.
واستمع أبو السمن والقيسي إلى عرض مفصل من رئيس بلدية السلط المهندس محمد الحياري عن الإمكانات المتوفرة في الموقع والمباني التراثية التي يتضمنها ويعود بعضها للعام 1867، مع وجودها في موقع استراتيجي يشرف على وسط مدينة السلط والجبال المحيطة به.
وأبدى الوزيران استعدادهما لتقديم جميع أشكال الدعم كلا ضمن اختصاص وزارته لاستثمار الموقع بما يعود بالنفع على الحركة السياحية في محافظة البلقاء وبما يخدم مدينة السلط كواحدة من مواقع التراث العالمي المعتمدة لدى منظمة اليونسكو.
ووجه أبو السمن العاملين على مشروع معالجة الميول الجانبية لجدار الدبابنة وصيانة الطريق المحاذي له في محافظة البلقاء بضرورة سرعة إنجاز العمل نظرا لكثافة السير على هذا الطريق.
وتتضمن الأعمال في المشروع تنظيف الأرضيات والخنادق وتصريف المياه الجانبي، وتهذيب الميول الترابية والصخرية، وعمل حماية للقطع الصخري والميول الصخرية مع تنفيذ جدار جابيون وأعمال صيانة للشارع المحاذي تشمل كشط الإسفلت المتهالك ووضع طبقة أسفلت جديدة بطول 250 مترا تقريبا.
واختتم أبو السمن والقيسي جولتهما التي رافقهم فيها محافظ البلقاء الدكتور فراس أبو قاعود، بالإطلاع على سير العمل في مشروع صيانة وتعبيد طريق السلط - وادي شعيب الذي تنفذه مديرية أشغال البلقاء ضمن مشاريع مجلس المحافظة "اللامركزية" حيث أشتمل العمل على أعمال حفر وإزالة المنطقة المتضررة من الطريق، وإعادة تنفيذ رصفة حجرية بحجر مطابق للمواصفات الهندسية، وتنفيذ مدات خرسانية مسلحة، لإيجاد حل جذري لمشكلة جريان المياه السطحي على الطريق التي تؤثر سلبا على سطح الطريق من خلال منشآت تصريف مياه الينابيع الى مجرى الوادي.
كما يشمل العمل أعمال قشط للطبقات الإسفلتية لكامل مسار الطريق، وإعادة تنفيذ خلطة إسفلتية ساخنة جديدة.
