خسائر الاردنيين في الحج..من المسؤول عنها وعن ضرورة التحقيق فيها..؟
أخبار دقيقة -
كتب _حسين محادين
- لا تدري نفس بأي ارض تموت.
- لا نريد كبشر حتمية الى الموت في المحصلة وهي "دورة الحياة من الولادة الى الممات” لدى علماء الانثروبولوجيا ؛ رغم ان المعتزلة مثلا، يبقى انسانا مفقودا في العمر بين لحظتين ووفاة .
( 2)
-العقل بوصلة للفتوى المحاكمة الوازن معا.
وأقول مجتهدا…
إن الله عز وجل قد يمنحنا أذكا دون غيرنا من الكائنات الأخرى لعبادته والفكر بمخلوقاته والعمل بايمان قوي بريسنين في سبب ظهورها والنجاة من ايتهلكة، لان في ذلك تلتهور إهمالاً لفعالية الأعضاء وعلم معا ويمكن إلغاءً لمبرر وجودها في كل عناوين الحياة.
(3)
رحم الله حجيجنا وطمئننا على المفقودين منهم كيف لا ؟. وهم جزء أساسي من رأسمالنا الاجتماعي المقدر الأردني .
سنستعمل تحاور بالتي هي أحسن واجدي كي لا تتكرر مثل هذه الخسارات الجسيمة بحجة الاصرار على الوصول إلى مكة المكرمة بغض النظر عن شرعية الوسيلة لديها جزء من ذوينا.
