الملكة رانيا العبدالله تكرّم الفائزين بجوائز التّميُّز التّربوي لدورة العام الحالي
أخبار دقيقة -
وخلال التكريم، أكّد وزير التّربية والتّعليم وزير التّعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عزمي محافظة، في كلمته، أنَّ العمليّة التّعليميّة برمّتها مرهونة بتوفير فرص للتّعليم المتميّز، وأنّ حاجة الكادر التّعليميّ والإداريّ للتّميُّز والإبداع باتت ضرورة تتكامل مع رسالتهم وعطائهم، وتتماشى مع التّطوّرات والتّغيّرات الثّقافيّة والاجتماعيّة والمعرفيّة، في عالم تتسابق فيه الأمم في اقتصاد المعرفة، واستثمار التّميُّز، والطاقات البشريّة المُبدعة.
بدورها، أعربت المدير التّنفيذيّ لجمعيّة الجائزة، لبنى طوقان، عن فخرها بجميع الفائزين بجوائز التميز التربوي لهذا العام خاصة الفائزين بجائزة الملكة رانيا العبدالله لرياض الأطفال المتميّزة في دورتها الأولى.
وأكدت أهميّة ودور الكادر التعليمي لرياض الأطفال في تعزيز حسّ المسؤوليّة عند طلبة هذه المرحلة، مشيرة إلى أن الجائزة ورغم انطلاقتها الجديدة استطاعت تقديم ثلاث رياض أطفال مميزة كنماذج يحتذى بها في الميدان التربوي الحكومي.
وتعاملت جمعيّة الجائزة هذا العام مع أكثر من 6 آلاف طلب ترشيح للجوائز وصلت لها من الميدان التربوي الحكومي، وخضعت جميعها للجنة تقييم متخصّصة من جمعية الجائزة.
وخلال الحفل، جرى الإعلان عن المديريّات الفائزة بـ "جائزة الملكة رانيا العبدالله لمديريّات التّربية والتّعليم الدّاعمة للتّميُّز"، فنالت مديريّات الشونة الجنوبية، والأغوار الشمالية، وقصبة اربد، شهادات التّقدير عن جائزة مديريّات التّربية والتّعليم الدّاعمة للتّميُّز، تقديراً لجهودها ومساهماتها في نشر ثقافة التّميُّز وتعميقها، وتشجيع التّربويّين فيها للتّقدّم لجوائز التّميُّز التّربويّ، وتحظى مديريّات التّربية الفائزة بحوافز معنويّة مُقَدَّمَة من جمعيّة الجائزة بالشّراكة مع وزارة التّربية والتّعليم.
كما تمّ الإعلان عن رياض الأطفال الحاصلة على "جائزة الملكة رانيا العبدالله لرياض الأطفال المتميّزة"، حيث حصلت على الجائزة روضة مدرسة حي الملك عبدالله الأساسية المختلطة من مديرية قصبة المفرق، وروضة رقية بنت الرسول من مديرية لواء ماركا، وروضة مدرسة امرع الثانوية المختلطة من مديرية القصر.
وأما عن جائزة المدير المتميّز، وعن الفئة الأولى التي تشمل المدارس التي يقل عدد طلبتها عن 300 طالب، فقد حصلت على المركز الثاني المديرة هناء جميل العبداللات من مديرية لواء ماركا، وعلى المركز الثالث كلٌّ من المديرة رندة فوزي المصري من مديرية البترا، والمديرة لبنى خلدون العامودي من مديرية قصبة المفرق.
وعن الفئة الثانية، التي تشمل المدارس التي يزيد عدد طلبتها عن 300 طالب، حصلت على المركز الثاني المديرة ايناس مصطفى أبو زيد من مديرية لواء سحاب)، وعلى المركز الثالث كلٌّ من المديرة ايناس زهير عاشور من مديرية قصبة عمان، والمديرة ريا يوسف فياض من مديرية قصبة اربد.
كما تمّ الإعلان عن الفائزين بـ "جائزة الملكة رانيا العبدالله للمعلّم المتميّز"، وعن الفئة الأولى (أ)، التي تشمل مرحلة رياض الأطفال، فقد حصلت على المركز الثّاني المعلّمتان نسرين حسن ابراهيم من مديرية الأغوار الشمالية، ونورا مصطفى الجوابره من مديرية لواء القويسمه، وعلى المركز الثالث المعلّمة سكينة عبد الحميد القواسمه من مديرية بني عبيد.
وعن الفئة الأولى (ب) التي تشمل التّعليم الأساسيّ للصّفوف: الأوّل حتى الثّالث، فقد حصلت على المركز الثّاني المعلّمة أمل موسى خضر من مديرية لواء القويسمة)، وعلى المركز الثّالث المعلّمتان اسماء عبدالكريم علي من مديرية لواء الجامعة، وأمل مروان عمر حسين علي من مديرية لواء القويسمة.
وعن الفئة الثّانية، التي تشمل التّعليم الأساسيّ من الصّفوف الرّابع حتى السّادس، فقد حصل على المركز الثّالث المعلّم عامر خالد بني عبده من مديرية الشوبك.
وعن الفئة الثّالثة التي تشمل التّعليم الأساسيّ من الصّفوف السّابع حتى العاشر، فقد حصلت على المركز الثّاني المعلّمة احلام عبدالرزاق القزق من مديرية الكورة.
وعن الفئة الرّابعة، التي تشمل التّعليم الثّانويّ الأكاديميّ للصّفّين الحادي عشر والثّاني عشر، فقد حصلت على المركز الأوّل المعلّمـة رحمة محمد الشبلي من مديرية الزرقاء الأولى، وعلى المركز الثّاني المعلّمتان ايمان يوسف أبو حماد من مديرية لواء سحاب، وفداء احمد داود من مديرية قصبة اربد.
وعن الفئة الخامسة، التي تشمل التّعليم الثّانوي المهنيّ للصّفّين الحادي عشر والثّاني عشر، فقد حصلت على المركز الثّالث المعلّمـة مريم صالح سلطان من مديرية مأدبا.
كما حصل (10معلمين ومعلمات، و5 مديرين ومديرات على شهادة تقدير على مستوى المملكة؛ وحصل 16 معلّماً ومعلّمة و4 مديرين ومديرات على شهادة تقدير على مستوى المديريّة، حيث يمنح التّكريم، بمستوياته الثّلاثة، للتّربويّين تحفيزاً وتقديراً لجهودهم في الميدان التّربويّ، ولدفعهم للاستمرار في نشر ثقافة التّميّز وتعميقها.
وحضر حفل التكريم أعضاء مجلس إدارة جمعيّة الجائزة، وشخصيّات تربويّة وإعلاميّة، وشركاء، وداعمو جمعيّة الجائزة من القطاعَـين العامّ والخاصّ، ونحو 1800 تربويّ من جميع مديريّات التّربية والتّعليم في المملكة، إضافة إلى لجان التّقييم في جوائز الجمعيّة، ومنسّقي الجوائز، وقدمت الفنانة نداء شرارة اغنية خاصة تكريما للمعلمين.
كرمت جلالة الملكة رانيا العبدالله، اليوم الأربعاء في قصر الثقافة بمدينة الحسين للشباب، الفائزين جائزة الملكة رانيا العبدالله للمعلّم المتميّز" في دورتها الثّامنة عشرة، وجائزة المدير المتميّز في دورتها الثّامنة، وجائزة مديريّات التّربية والتّعليم الدّاعمة للتّميُّز" في دورتها الرّابعة، وجائزة رياض الأطفال" في دورتها الأولى.
وخلال التكريم، أكّد وزير التّربية والتّعليم وزير التّعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عزمي محافظة، في كلمته، أنَّ العمليّة التّعليميّة برمّتها مرهونة بتوفير فرص للتّعليم المتميّز، وأنّ حاجة الكادر التّعليميّ والإداريّ للتّميُّز والإبداع باتت ضرورة تتكامل مع رسالتهم وعطائهم، وتتماشى مع التّطوّرات والتّغيّرات الثّقافيّة والاجتماعيّة والمعرفيّة، في عالم تتسابق فيه الأمم في اقتصاد المعرفة، واستثمار التّميُّز، والطاقات البشريّة المُبدعة.
بدورها، أعربت المدير التّنفيذيّ لجمعيّة الجائزة، لبنى طوقان، عن فخرها بجميع الفائزين بجوائز التميز التربوي لهذا العام خاصة الفائزين بجائزة الملكة رانيا العبدالله لرياض الأطفال المتميّزة في دورتها الأولى.
وأكدت أهميّة ودور الكادر التعليمي لرياض الأطفال في تعزيز حسّ المسؤوليّة عند طلبة هذه المرحلة، مشيرة إلى أن الجائزة ورغم انطلاقتها الجديدة استطاعت تقديم ثلاث رياض أطفال مميزة كنماذج يحتذى بها في الميدان التربوي الحكومي.
وتعاملت جمعيّة الجائزة هذا العام مع أكثر من 6 آلاف طلب ترشيح للجوائز وصلت لها من الميدان التربوي الحكومي، وخضعت جميعها للجنة تقييم متخصّصة من جمعية الجائزة.
وخلال الحفل، جرى الإعلان عن المديريّات الفائزة بـ "جائزة الملكة رانيا العبدالله لمديريّات التّربية والتّعليم الدّاعمة للتّميُّز"، فنالت مديريّات الشونة الجنوبية، والأغوار الشمالية، وقصبة اربد، شهادات التّقدير عن جائزة مديريّات التّربية والتّعليم الدّاعمة للتّميُّز، تقديراً لجهودها ومساهماتها في نشر ثقافة التّميُّز وتعميقها، وتشجيع التّربويّين فيها للتّقدّم لجوائز التّميُّز التّربويّ، وتحظى مديريّات التّربية الفائزة بحوافز معنويّة مُقَدَّمَة من جمعيّة الجائزة بالشّراكة مع وزارة التّربية والتّعليم.
كما تمّ الإعلان عن رياض الأطفال الحاصلة على "جائزة الملكة رانيا العبدالله لرياض الأطفال المتميّزة"، حيث حصلت على الجائزة روضة مدرسة حي الملك عبدالله الأساسية المختلطة من مديرية قصبة المفرق، وروضة رقية بنت الرسول من مديرية لواء ماركا، وروضة مدرسة امرع الثانوية المختلطة من مديرية القصر.
وأما عن جائزة المدير المتميّز، وعن الفئة الأولى التي تشمل المدارس التي يقل عدد طلبتها عن 300 طالب، فقد حصلت على المركز الثاني المديرة هناء جميل العبداللات من مديرية لواء ماركا، وعلى المركز الثالث كلٌّ من المديرة رندة فوزي المصري من مديرية البترا، والمديرة لبنى خلدون العامودي من مديرية قصبة المفرق.
وعن الفئة الثانية، التي تشمل المدارس التي يزيد عدد طلبتها عن 300 طالب، حصلت على المركز الثاني المديرة ايناس مصطفى أبو زيد من مديرية لواء سحاب)، وعلى المركز الثالث كلٌّ من المديرة ايناس زهير عاشور من مديرية قصبة عمان، والمديرة ريا يوسف فياض من مديرية قصبة اربد.
كما تمّ الإعلان عن الفائزين بـ "جائزة الملكة رانيا العبدالله للمعلّم المتميّز"، وعن الفئة الأولى (أ)، التي تشمل مرحلة رياض الأطفال، فقد حصلت على المركز الثّاني المعلّمتان نسرين حسن ابراهيم من مديرية الأغوار الشمالية، ونورا مصطفى الجوابره من مديرية لواء القويسمه، وعلى المركز الثالث المعلّمة سكينة عبد الحميد القواسمه من مديرية بني عبيد.
وعن الفئة الأولى (ب) التي تشمل التّعليم الأساسيّ للصّفوف: الأوّل حتى الثّالث، فقد حصلت على المركز الثّاني المعلّمة أمل موسى خضر من مديرية لواء القويسمة)، وعلى المركز الثّالث المعلّمتان اسماء عبدالكريم علي من مديرية لواء الجامعة، وأمل مروان عمر حسين علي من مديرية لواء القويسمة.
وعن الفئة الثّانية، التي تشمل التّعليم الأساسيّ من الصّفوف الرّابع حتى السّادس، فقد حصل على المركز الثّالث المعلّم عامر خالد بني عبده من مديرية الشوبك.
وعن الفئة الثّالثة التي تشمل التّعليم الأساسيّ من الصّفوف السّابع حتى العاشر، فقد حصلت على المركز الثّاني المعلّمة احلام عبدالرزاق القزق من مديرية الكورة.
وعن الفئة الرّابعة، التي تشمل التّعليم الثّانويّ الأكاديميّ للصّفّين الحادي عشر والثّاني عشر، فقد حصلت على المركز الأوّل المعلّمـة رحمة محمد الشبلي من مديرية الزرقاء الأولى، وعلى المركز الثّاني المعلّمتان ايمان يوسف أبو حماد من مديرية لواء سحاب، وفداء احمد داود من مديرية قصبة اربد.
وعن الفئة الخامسة، التي تشمل التّعليم الثّانوي المهنيّ للصّفّين الحادي عشر والثّاني عشر، فقد حصلت على المركز الثّالث المعلّمـة مريم صالح سلطان من مديرية مأدبا.
كما حصل (10معلمين ومعلمات، و5 مديرين ومديرات على شهادة تقدير على مستوى المملكة؛ وحصل 16 معلّماً ومعلّمة و4 مديرين ومديرات على شهادة تقدير على مستوى المديريّة، حيث يمنح التّكريم، بمستوياته الثّلاثة، للتّربويّين تحفيزاً وتقديراً لجهودهم في الميدان التّربويّ، ولدفعهم للاستمرار في نشر ثقافة التّميّز وتعميقها.
وحضر حفل التكريم أعضاء مجلس إدارة جمعيّة الجائزة، وشخصيّات تربويّة وإعلاميّة، وشركاء، وداعمو جمعيّة الجائزة من القطاعَـين العامّ والخاصّ، ونحو 1800 تربويّ من جميع مديريّات التّربية والتّعليم في المملكة، إضافة إلى لجان التّقييم في جوائز الجمعيّة، ومنسّقي الجوائز، وقدمت الفنانة نداء شرارة اغنية خاصة تكريما للمعلمين.