"صالون سياسي" مبتكر تنتظره نخب العاصمة عمّان
أخبار دقيقة -
يضع الإعلامي "م. فادي الشواهين" اللمسات الأخيرة لإطلاق مشروعه الإعلامي الاجتماعي المبتكر الذي سيحمل عنوان "صالون (بلكي نيوز) السياسي" ، والذي يأتي في إطار التوأمة مع الهوية الإخبارية المعرفية لموقعه الإخباري "بلكي نيوز" .
المشروع الجديد الذي سيأخذ طابع الجلسات الحوارية الخاصة الدورية متعددة العناوين ، والتي يشارك فيها نخب سياسية وفكرية تناقش ملفات الساعة وتنظّر للحلول والمساقات التي تجيب على أسئلة المرحلة والأحداث، يفترض ان ينطلق قبل نهاية شهر تشرين الأول الحالي.
"الشواهين" الذي يحظى بعلاقات متميزة في الأوساط السياسية والاجتماعية أكد أن الغاية الأساسية من الفكرة هي الاستجابة للمرحلة الحالية التي تحتاج منصة او منبر يختص بقراءة الأحداث بمنطق فكري استراتيجي وبعقل بارد بمعزل عن اية اصطفافات، وبما يسمح بالمزاوجة بين مختلف الآراء وصولاً إلى تشكيل رافعة من روافع الفهم العام لمجريات الأحداث وللمهام في ظرف استثنائي دقيق تمر به الدولة ومشروعها ومستقبلها، على أن يتم التركيز على تقديم قراءات فكرية استراتيجية للملفات الحساسة بما يسهم في تقديم الرؤى والمشورة لصانع القرار من جهة وتوصيف الوقائع باللغة التي يحتاجها الداخل الأردني والرأي العام من جهة أخرى.
بدورنا نتمنى السداد والتوفيق لجهود الزميل (الشواهين) ، وندعم كل جهد يسعى لخلق حوارات حول ملفات المشهد الحالي ويغوص في المهام والضرورات.
المشروع الجديد الذي سيأخذ طابع الجلسات الحوارية الخاصة الدورية متعددة العناوين ، والتي يشارك فيها نخب سياسية وفكرية تناقش ملفات الساعة وتنظّر للحلول والمساقات التي تجيب على أسئلة المرحلة والأحداث، يفترض ان ينطلق قبل نهاية شهر تشرين الأول الحالي.
"الشواهين" الذي يحظى بعلاقات متميزة في الأوساط السياسية والاجتماعية أكد أن الغاية الأساسية من الفكرة هي الاستجابة للمرحلة الحالية التي تحتاج منصة او منبر يختص بقراءة الأحداث بمنطق فكري استراتيجي وبعقل بارد بمعزل عن اية اصطفافات، وبما يسمح بالمزاوجة بين مختلف الآراء وصولاً إلى تشكيل رافعة من روافع الفهم العام لمجريات الأحداث وللمهام في ظرف استثنائي دقيق تمر به الدولة ومشروعها ومستقبلها، على أن يتم التركيز على تقديم قراءات فكرية استراتيجية للملفات الحساسة بما يسهم في تقديم الرؤى والمشورة لصانع القرار من جهة وتوصيف الوقائع باللغة التي يحتاجها الداخل الأردني والرأي العام من جهة أخرى.
بدورنا نتمنى السداد والتوفيق لجهود الزميل (الشواهين) ، وندعم كل جهد يسعى لخلق حوارات حول ملفات المشهد الحالي ويغوص في المهام والضرورات.