نائب الملك يزور وزارة الداخلية ويترأس اجتماعا للمجلس الأعلى للسلامة المرورية
أخبار دقيقة -
وأكد سمو ولي العهد ضرورة تعزيز تواصل المحافظين والحكام الإداريين مع المواطنين، للوقوف على احتياجاتهم وتجويد الخدمات المقدمة لهم.
وشدد سموه على ضرورة الاستمرار بالإجراءات التي تتخذها وزارة الداخلية لترسيخ سيادة القانون، وتقديم التسهيلات اللازمة لدخول السياح للمملكة.
واستمع سمو ولي العهد إلى شرح من وزير الداخلية مازن الفراية، عن سير العمل في مديريات الوزارة ضمن مسؤوليات عملها.
وترأس نائب جلالة الملك اجتماعا للمجلس الأعلى للسلامة المرورية في الوزارة بحضور رئيس المجلس وزير الداخلية، ونائب الرئيس مدير الأمن العام بالإنابة العميد أنور الطراونة، إذ أكد سموه أهمية التركيز على الجانب التوعوي لتعزيز السلامة المرورية، والتخفيف من الخسائر البشرية جراء حوادث السير.
وشدد سموه ولي العهد على أهمية التنسيق مع المؤسسات المعنية، لتطبيق خطط المجلس.
بدوره، تطرق الفراية إلى الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية للأعوام 2024-2028، والخطة التنفيذية للمجلس، والإجراءات المتخذة للحد من الحوادث المرورية.
واستعرض مهام وواجبات المجلس الأعلى للسلامة المرورية وآلية عمله والنتائج التي ترتبت على إقرار القانون المعدل لقانون السير، والتي أدت لانخفاض عدد الوفيات الناتجة عن حوادث السير.
وكان المجلس الأعلى للسلامة المرورية، أقر الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية للأعوام 2024-2028، وخطتها التنفيذية، بالتنسيق مع الجهات الرسمية والأهلية المعنية بالسلامة المروية، لتوحيد الجهود المتعلقة بالسلامة المرورية، ودراسة الأثر المروري.
زار نائب جلالة الملك، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، اليوم الأربعاء، وزارة الداخلية.
وأكد سمو ولي العهد ضرورة تعزيز تواصل المحافظين والحكام الإداريين مع المواطنين، للوقوف على احتياجاتهم وتجويد الخدمات المقدمة لهم.
وشدد سموه على ضرورة الاستمرار بالإجراءات التي تتخذها وزارة الداخلية لترسيخ سيادة القانون، وتقديم التسهيلات اللازمة لدخول السياح للمملكة.
واستمع سمو ولي العهد إلى شرح من وزير الداخلية مازن الفراية، عن سير العمل في مديريات الوزارة ضمن مسؤوليات عملها.
وترأس نائب جلالة الملك اجتماعا للمجلس الأعلى للسلامة المرورية في الوزارة بحضور رئيس المجلس وزير الداخلية، ونائب الرئيس مدير الأمن العام بالإنابة العميد أنور الطراونة، إذ أكد سموه أهمية التركيز على الجانب التوعوي لتعزيز السلامة المرورية، والتخفيف من الخسائر البشرية جراء حوادث السير.
وشدد سموه ولي العهد على أهمية التنسيق مع المؤسسات المعنية، لتطبيق خطط المجلس.
بدوره، تطرق الفراية إلى الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية للأعوام 2024-2028، والخطة التنفيذية للمجلس، والإجراءات المتخذة للحد من الحوادث المرورية.
واستعرض مهام وواجبات المجلس الأعلى للسلامة المرورية وآلية عمله والنتائج التي ترتبت على إقرار القانون المعدل لقانون السير، والتي أدت لانخفاض عدد الوفيات الناتجة عن حوادث السير.
وكان المجلس الأعلى للسلامة المرورية، أقر الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية للأعوام 2024-2028، وخطتها التنفيذية، بالتنسيق مع الجهات الرسمية والأهلية المعنية بالسلامة المروية، لتوحيد الجهود المتعلقة بالسلامة المرورية، ودراسة الأثر المروري.