الصفدي يشارك باجتماع اللجنة الوزارية لإنهاء الحرب على غزة مع مسؤولين أوروبيين
أخبار دقيقة -
شارك نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، اليوم الأحد، في اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بالتحرك الدولي لوقف الحرب على غزة، مع وزراء خارجية وممثلي الدول الأوروبية، لبحث الحاجة الملحّة لإنهاء الحرب في غزة واتخاذ الخطوات اللازمة لتنفيذ حل الدولتين، والذي جاء استكمالاً للاجتماع الذي انعقد على هامش أعمال الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي نهاية شهر نيسان الماضي في العاصمة السعودية الرياض.
وشدد الصفدي، في مداخلته خلال الاجتماع، على أن الاحتلال الإسرائيلي هو أساس الصراع في المنطقة، وعلى أن الإجراءات الإسرائيلية الأحادية واللاشرعية، والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة والمتواصلة لقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، والحرب الإسرائيلية المستعرة على القطاع، تقوض كل فرص تحقيق السلام في المنطقة.
وأكد الصفدي ضرورة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتكثيف الجهود المستهدفة تجسيد هذه الدولة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وعلى أساس حل الدولتين، سبيلاً وحيداً لإنهاء الصراع وتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وحذر الصفدي من خطورة استمرار إسرائيل لعملياتها العسكرية في غزة ورفح، وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة للقطاع، الذي يعاني أهله كارثة إنسانية غير مسبوقة منذ السابع من تشرين الأول الماضي، ومن خطورة الإجراءات الإسرائيلية الأحادية واللاشرعية في الضفة الغربية والقدس.
وحضر الاجتماع الذي ترأسه وزير الخارجية السعودي سمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، ووزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي، بالتعاون مع الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، ورئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الفلسطيني محمد مصطفى، ووزراء وممثلين عن كل من: الإمارات، ومصر، والجزائر، والبحرين، وفرنسا، والنمسا، وبلجيكا، والدنمارك، وألمانيا، وإندونيسيا، وإيرلندا، ولاتفيا، والبرتغال، ورومانيا، وسلوفاكيا، وسلوفينيا، وإسبانيا، والسويد، وسويسرا، واليونان، وكندا، وتركيا، وبريطانيا، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي.
وشدد الصفدي، في مداخلته خلال الاجتماع، على أن الاحتلال الإسرائيلي هو أساس الصراع في المنطقة، وعلى أن الإجراءات الإسرائيلية الأحادية واللاشرعية، والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة والمتواصلة لقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، والحرب الإسرائيلية المستعرة على القطاع، تقوض كل فرص تحقيق السلام في المنطقة.
وأكد الصفدي ضرورة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتكثيف الجهود المستهدفة تجسيد هذه الدولة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وعلى أساس حل الدولتين، سبيلاً وحيداً لإنهاء الصراع وتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وحذر الصفدي من خطورة استمرار إسرائيل لعملياتها العسكرية في غزة ورفح، وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة للقطاع، الذي يعاني أهله كارثة إنسانية غير مسبوقة منذ السابع من تشرين الأول الماضي، ومن خطورة الإجراءات الإسرائيلية الأحادية واللاشرعية في الضفة الغربية والقدس.
وحضر الاجتماع الذي ترأسه وزير الخارجية السعودي سمو الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، ووزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي، بالتعاون مع الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، ورئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الفلسطيني محمد مصطفى، ووزراء وممثلين عن كل من: الإمارات، ومصر، والجزائر، والبحرين، وفرنسا، والنمسا، وبلجيكا، والدنمارك، وألمانيا، وإندونيسيا، وإيرلندا، ولاتفيا، والبرتغال، ورومانيا، وسلوفاكيا، وسلوفينيا، وإسبانيا، والسويد، وسويسرا، واليونان، وكندا، وتركيا، وبريطانيا، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي.