كلمة للرئيس رجب طيب أردوغان في المؤتمر الـ14 للسفراء الأتراك أهم ما جاء فيها :-
أخبار دقيقة -
- ستتواصل عملياتنا حتى القضاء على آفة الإرهاب التي تهدد وحدة أراضي تركيا والعراق
- تركيا أصبحت دولة "صانعة ألعاب" وضعت بصمتها على العلاقات الدولية ويطرق الجميع بابها في العديد من القضايا الهامة ويحظى موقفها بمتابعة وثيقة
- كلما زاد الاستقرار في العراق وسوريا ستتسارع العودة الطوعية والآمنة والكريمة للاجئين
- همنا هو حماية مصالح تركيا من خلال استخدام كل الإمكانيات الدبلوماسية وجميع عناصر القوتين الصلبة والناعمة
- تركيا التي تقع في قلب القارات الثلاث لا يمكنها مشاهدة الأحداث من المدرجات، فأن نكون أقوياء في الميدان وعلى الطاولة ليس خيارًا بالنسبة لنا بل ضرورة
- نخطط لوضع خريطة طريق جديدة لسياستنا الخارجية بمناسبة مئوية تأسيس الجمهورية التركية.
- حققنا قفزات نوعية وإنجازات عدة في سياستنا الخارجية وعلاقاتنا الدولية.
- نستخدم كل أدوات القوة الناعمة وإمكانيات القوة العسكرية بهدف تعزيز دور تركيا.
- كلما زاد الاستقرار في العراق وسوريا ستتسارع العودة الطوعية والآمنة والكريمة للاجئين.
- همنا هو حماية مصالح تركيا من خلال استخدام كل الإمكانيات الدبلوماسية وجميع عناصر القوتين الصلبة والناعمة.
- تركيا تبذل جهوداً كبيرة لوقف الحرب الروسية الأوكرانية، بينما تحاول دول كثيرة صبّ الزيت على النار.
- حول أزمة ممر الحبوب: لا شك أن حل هذه المشكلة دون الدخول في مزيد من التعقيد مرتبط بوفاء الدول الغربية بوعودها
- حريصون على زيادة عدد أصدقائنا أكثر، ليس لدينا مسألة مع أحد لا يمكن حلها ولا سيما جيراننا
- بشأن ممر الحبوب: اتصالاتنا مستمرة من أجل إعادة تنفيذ المبادرة التي تم تعليقها اعتباراً من 17 يوليو، عبر توسيع نطاقها
- علينا بذل المزيد من الجهود لمكافحة معادة الإسلام التي وصلت إلى مستوى لا يطاق في بعض الدول الأوروبية
- بشأن مكافحة الإسلاموفوبيا: تركيا ستفي على أكمل وجه بمسؤوليتها في حمل لواء هذا الكفاح كما فعلت منذ قرون
- حول الحرب الروسية-الأوكرانية: تركيا تبنت دور الدولة المحورية في حل هذه الأزمة عبر الموقف المتوازن والعادل الذي انتهجته منذ اليوم الأول
- من واجباتنا الأساسية كأتراك ومسلمين منع الاعتداءات على المصحف الشريف وضمان حصول مرتكبي جرائم الكراهية هذه على العقاب الذي يستحقونه