الأمم المتحدة: ربع مليون شخص من رفح وخانيونس تأثروا بأمر الاحتلال بالإخلاء
أخبار دقيقة -
وقال المكتب في بيان صحفي "انتقل هؤلاء النازحون نحو غرب خان يونس ودير البلح، وهي مناطق مكتظة بالفعل وتفتقر إلى الخدمات الأساسية ومواد الإيواء والبنية التحتية الحيوية والمساحة الكافية لاستيعاب تدفق الوافدين الجدد" مشيرا إلى أن أمر الاحتلال يغطي 85 كيلومترا مربعا، أو أقل بقليل من ربع قطاع غزة".
وأضاف المكتب، أنه أجرى تقييمات في موقعين يأويان النازحين، بما في ذلك العائلات التي فرت بسبب أمر الإخلاء الأخير، مشيرا إلى أن أكثر من 9000 أسرة تعيش في موقع في خانيونس، وما يقرب من 1000 أسرة في موقع في دير البلح تضم 650 خيمة فقط.
وأفاد المكتب، أن جميع هذه الأسر في حاجة ماسة إلى مياه الشرب المأمونة، حيث يقضي الناس، وخاصة الأطفال ساعات طويلة في طوابير للحصول على المياه كل يوم فيما ظل الأطفال الذين يعيشون هناك خارج المدرسة لعدة أشهر، مع عدم توفر المساحة والمواد مما يمنع الشركاء من تقديم الخدمات التعليمية.
وأوضخ المكتب، أنه في أحد مواقع النزوح، يقضي الأطفال معظم وقتهم في الخارج، بالقرب من مناطق رمي النفايات غير الرسمية، فيما أبلغ الآباء عن ارتفاع كبير في الأمراض المنقولة بالمياه والأمراض الجلدية، حيث لا تتوفر نقاط صحية في أي من الموقعين، وتقع أقرب الخدمات الطبية على بعد ثلاثة كيلومترات على الأقل
قدر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، أن عدد الاشخاص في جنوب غزة يعيشون في أجزاء من شرق خانيونس ورفح صدرت مؤخرا بموجبهم أمر إخلاء من قبل السلطات الإسرائيلية، بربع مليون نسمة.
وقال المكتب في بيان صحفي "انتقل هؤلاء النازحون نحو غرب خان يونس ودير البلح، وهي مناطق مكتظة بالفعل وتفتقر إلى الخدمات الأساسية ومواد الإيواء والبنية التحتية الحيوية والمساحة الكافية لاستيعاب تدفق الوافدين الجدد" مشيرا إلى أن أمر الاحتلال يغطي 85 كيلومترا مربعا، أو أقل بقليل من ربع قطاع غزة".
وأضاف المكتب، أنه أجرى تقييمات في موقعين يأويان النازحين، بما في ذلك العائلات التي فرت بسبب أمر الإخلاء الأخير، مشيرا إلى أن أكثر من 9000 أسرة تعيش في موقع في خانيونس، وما يقرب من 1000 أسرة في موقع في دير البلح تضم 650 خيمة فقط.
وأفاد المكتب، أن جميع هذه الأسر في حاجة ماسة إلى مياه الشرب المأمونة، حيث يقضي الناس، وخاصة الأطفال ساعات طويلة في طوابير للحصول على المياه كل يوم فيما ظل الأطفال الذين يعيشون هناك خارج المدرسة لعدة أشهر، مع عدم توفر المساحة والمواد مما يمنع الشركاء من تقديم الخدمات التعليمية.
وأوضخ المكتب، أنه في أحد مواقع النزوح، يقضي الأطفال معظم وقتهم في الخارج، بالقرب من مناطق رمي النفايات غير الرسمية، فيما أبلغ الآباء عن ارتفاع كبير في الأمراض المنقولة بالمياه والأمراض الجلدية، حيث لا تتوفر نقاط صحية في أي من الموقعين، وتقع أقرب الخدمات الطبية على بعد ثلاثة كيلومترات على الأقل