العقبة الخاصة تشارك في مؤتمر دولي لحماية المحيطات
أخبار دقيقة -
وناقش المجتمعون، على مدى يومين، أفضل التجارب والممارسات العالمية والتجارب المتعلقة بإدارة المحيطات وحماية البيئة البحرية وصحة الأحياء المائية، بهدف تسليط الضوء على أعلى مستويات الوعي ضمن العمل الدولي من أجل حماية المحيطات.
وبحسب بيان صحفي للسلطة، بحث الفايز مع ممثلي الدول المشاركة ورؤساء منظمات دولية وإقليمية، تضافر الجهود الدولية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وخاصة تلك المتعلقة بالحياة تحت المياه الإقليمية والدولية، وسبل حماية البحار والمحيطات من تحديات المتغيرات البيئية التي تهدد المناخ العالمي، وكيفية التعامل مع خفض نسب التلوث على شواطئ البحار والنشاطات الساحلية، والانعكاسات الضارة لتلوث مياه البحر والمحيطات على الأنظمة والأحياء البحرية.
وأكد الفايز أن السلطة تسعى من خلال استراتيجيتها للأعوام 2024-2028 التحول إلى الاقتصاد الأخضر والأزرق واستغلال الموارد بشكل مستدام من خلال مشروع يضع العقبة على الخارطة العالمية للبحث العلمي وإنشاء مركز عالمي للعلوم والأبحاث البحرية، معتمدة على ميزة الشعاب المرجانية التي أظهرت مقاومة للتغيرات المناخية.
وتولي سلطة منطقة العقبة الخاصة اهتماما في البيئة البحرية منذ إنشاء المنطقة على المستوى المحلي والإقليمي لموقعها على الجزء الشمالي لخليج العقبة، حيث انخرطت في البرامج الدولية المعنية بحماية الأنظمة البحرية بشكل خاص منذ إعلان محمية العقبة البحرية في نهاية العام 2020 والجهود الحثيثة للعمل على تسجيل المحمية على قائمة اليونسكو والقائمة الخضراء للاتحاد الدولي لصون الطبيعة.
شاركت سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة في مؤتمر "العمل من أجل المحيطات"، الذي أقيم مؤخرا في عاصمة كوستاريكا، سان خوسيه، حيث مثل الأردن رئيس مجلس المفوضين في سلطة العقبة الخاصة نايف حميدي الفايز.
وناقش المجتمعون، على مدى يومين، أفضل التجارب والممارسات العالمية والتجارب المتعلقة بإدارة المحيطات وحماية البيئة البحرية وصحة الأحياء المائية، بهدف تسليط الضوء على أعلى مستويات الوعي ضمن العمل الدولي من أجل حماية المحيطات.
وبحسب بيان صحفي للسلطة، بحث الفايز مع ممثلي الدول المشاركة ورؤساء منظمات دولية وإقليمية، تضافر الجهود الدولية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وخاصة تلك المتعلقة بالحياة تحت المياه الإقليمية والدولية، وسبل حماية البحار والمحيطات من تحديات المتغيرات البيئية التي تهدد المناخ العالمي، وكيفية التعامل مع خفض نسب التلوث على شواطئ البحار والنشاطات الساحلية، والانعكاسات الضارة لتلوث مياه البحر والمحيطات على الأنظمة والأحياء البحرية.
وأكد الفايز أن السلطة تسعى من خلال استراتيجيتها للأعوام 2024-2028 التحول إلى الاقتصاد الأخضر والأزرق واستغلال الموارد بشكل مستدام من خلال مشروع يضع العقبة على الخارطة العالمية للبحث العلمي وإنشاء مركز عالمي للعلوم والأبحاث البحرية، معتمدة على ميزة الشعاب المرجانية التي أظهرت مقاومة للتغيرات المناخية.
وتولي سلطة منطقة العقبة الخاصة اهتماما في البيئة البحرية منذ إنشاء المنطقة على المستوى المحلي والإقليمي لموقعها على الجزء الشمالي لخليج العقبة، حيث انخرطت في البرامج الدولية المعنية بحماية الأنظمة البحرية بشكل خاص منذ إعلان محمية العقبة البحرية في نهاية العام 2020 والجهود الحثيثة للعمل على تسجيل المحمية على قائمة اليونسكو والقائمة الخضراء للاتحاد الدولي لصون الطبيعة.