نتنياهو يستعد للحصول على ثقة الكنيست لاكثر حكومة يمينية متشددة
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف، بنيامين نتنياهو، اليوم، إن الحكومة الجديدة تنطلق اليوم في مرحلة مفصلية لدولته، محددا ثلاث أولويات لحكومته في السنوات الأربع المقبلة.
وقاطع العديد من النواب في الكنيست كلمة نتنياهو، مما اضطره إلى التوقف عن الحديث، وأخرج عناصر الأمن العديد منهم خارج القاعة.
وقال نتنياهو (73 عاما) لمعارضيه إن أولى قواعد النظام الديمقراطي هي قبول الخاسر بالنتائج.
وتابع: "أسمع صراخ المعارضة بأن حكومتي نهاية الديمقراطية. الفشل في الانتخابات ليس النهاية بل هو قلب الديمقراطية تقبل النتائج. في المونديال مشجعو فرنسا كانوا خائبي الظن، لكنهم قبلوا النتائج، بل إنهم صفقوا للمنتخب الأرجنتيني".
واستعرض نتنياهو، الذي يستولى أكثر الحكومات تشددا في تاريخ إسرائيل بعد انتخابات نوفمبر الماضي، أولويات حكومته الجديدة وهي:
- وقف محاولات إيران لتطوير سلاح نووي الذي سيهددنها وسيهدد كل العالم، وأن نضمن التفوق العسكري لإسرائيل في المنطقة.
- تطوير كل الفئات في الدولة، بما يشمل مشاريع المواصلات في الدولة مثل قطار من كريات الشمال في أقصى الشمال حتى الجنوب، لتقريب الريف من المدن.
- توسيع دائرة السلام مع الدول العربية من أجل إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي.
وقال: "إن هذه هي المهام الأبرز ولن نكتفي بها ومصرون على دعم وتطوير الأمن الشخصي ومؤسسات الحكومة وعلاج موضوع الغلاء في الأسعار وتطوير التعليم لكل الفئات العرب واليهود والمتدينيين والعلمانيين".
وهذه ثالث مرة يتولى فيها نتنياهو الحكم في إسرائيل بعد مرحلتين:
- الأولى كانت بين عامي 1996- 1999.
- الثانية كانت بين عامي 2009-2021.
جاء حديث نتنياهو خلال استعرضه الخطوط العريضة لبرنامج حكومته الجديدة أمام الكنيست الإسرائيلي (البرلمان)، قبيل تأدية اليمين.
وقاطع العديد من النواب في الكنيست كلمة نتنياهو، مما اضطره إلى التوقف عن الحديث، وأخرج عناصر الأمن العديد منهم خارج القاعة.
وقال نتنياهو (73 عاما) لمعارضيه إن أولى قواعد النظام الديمقراطي هي قبول الخاسر بالنتائج.
وتابع: "أسمع صراخ المعارضة بأن حكومتي نهاية الديمقراطية. الفشل في الانتخابات ليس النهاية بل هو قلب الديمقراطية تقبل النتائج. في المونديال مشجعو فرنسا كانوا خائبي الظن، لكنهم قبلوا النتائج، بل إنهم صفقوا للمنتخب الأرجنتيني".
واستعرض نتنياهو، الذي يستولى أكثر الحكومات تشددا في تاريخ إسرائيل بعد انتخابات نوفمبر الماضي، أولويات حكومته الجديدة وهي:
- وقف محاولات إيران لتطوير سلاح نووي الذي سيهددنها وسيهدد كل العالم، وأن نضمن التفوق العسكري لإسرائيل في المنطقة.
- تطوير كل الفئات في الدولة، بما يشمل مشاريع المواصلات في الدولة مثل قطار من كريات الشمال في أقصى الشمال حتى الجنوب، لتقريب الريف من المدن.
- توسيع دائرة السلام مع الدول العربية من أجل إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي.
وقال: "إن هذه هي المهام الأبرز ولن نكتفي بها ومصرون على دعم وتطوير الأمن الشخصي ومؤسسات الحكومة وعلاج موضوع الغلاء في الأسعار وتطوير التعليم لكل الفئات العرب واليهود والمتدينيين والعلمانيين".
وهذه ثالث مرة يتولى فيها نتنياهو الحكم في إسرائيل بعد مرحلتين:
- الأولى كانت بين عامي 1996- 1999.
- الثانية كانت بين عامي 2009-2021.
وفيما يلي تشكيلة حكومة نتنياهو المقرر عرضها للتصويت في الكنيست في وقت لاحق الخميس:
وزير الدفاع: يوآف غالانت.
وزير المالية ومسؤول وزارة الجيش: بتسلال سموتريتش.
وزير الخارجية: إيلي كوهين.
وزير الأمن القومي: إيتمار بن غفير.
وزير العدل: ياريڤ ليڤين.
نائب رئيس الحكومة ووزير الداخلية: أرييه درعي.
وزير البناء والإسكان: يتسحاق چولدكنوفك.
وزيرة التعليم والمواصلات: ميري ريغيف.
وزير الرفاهية والأمان الاجتماعي: يعقوب مرغي.
وزير الثقافة والرياضة: ميكي زوهر.
وزير الهجرة والاستيعاب: أوفير سوفير.
وزير الاتصالات: يوآڤ مرغي.
وزير السياحة: حاييم كاتس.
وزير الطاقة والزراعة: آڤي ديختر.
وزير النقب والجليل: يتسحاك ڤسرلاوف.
وزير التراث: عاميحاي إلياهو.
وزير شؤون القدس: مئير بورش.
وزيرة المهام القومية: أوريت ستروك.
وزير الشؤون الدينية: ميخائيل ملخيئيلي.
وزير إضافي في التعليم: حاييم بيتون.
وزير إضافي في الرفاهية: يوآڤ بن تسور.
وزيرة حماية البيئة: عيديت سليمان.
وزير الشتات والمساواة الاجتماعية: عميحاي شيكلي.
وزير العلوم والتكنولوجيا: أوفير أكونيس.
وزير الاتصالات: شلومو قرعي.
وزير الاقتصاد: نير بركات.