”الناعقون” ضد اوطانهم

الناعقون” ضد اوطانهم من الخارج كذبا وافتراء وفتنا لا يصدقهم احد لان “القافلة” في اوطانهم “تسير بنجاح وانجازات على الواقع” و”الشعوب واعيه” تعرف ما حدث في دول من دماء وقتل ولجوء وتشريد و تحريض من “ناعقين انتهازيين مبتزين” استغلوا إعلام غير مهني وقنوات تواصل اجتماعي حولوها إلى نعيق(كالبوم) وتطاول وكذب وفتن وافتراءات”فالناعقون” ” عبر قنوات تواصل اجتماعي-واعلام غير مهني ضد اوطانهم من الخارج لا يصدقهم احد وليس لهم قيمه”مصطفى محمد عيروط