عاجل : أبرز ما جاء في حديث عضو المكتب السياسي لحركة حماس الدكتور خليل الحية لقناة الجزيرة قبل قليل:

- الحية: الاحتلال الصهيوني الإرهابي كان يعد العدة لاستئناف قتله وتدميره وإجرامه بحق النساء والأطفال.

  - الحية: الاحتلال لم يجد من الأسرة الدولية ولا الضغط الشعبي ما يردعه عن قتل النساء والأطفال. - الحية: الاحتلال رفض عدة عروض ومبادرات واقتراحات للدخول في هدن جديدة للإفراج عن أسرانا مقابل أسراه، لكنه كان مصرّ على استئناف جرائمه. - الحية: أنهينا ملف الأمهات والأطفال وسلمنا 85 محتجزا من هذه الفئة، لكن الاحتلال يحاول أن يتخابث ويتذاكى ويريد أن يضيف إلى هذه الفئة مجندات اعتقلناهم من قلب الدبابات ومعسكرات الجيش الصهيوني. - الحية: عرضنا مقترحات للإفراج عن كبار السن المحتجزين لدينا، مقابل الإفراج عن كبار السن من الأسرى في سجون الاحتلال، ولكن الاحتلال الصهيوني رفض ذلك. - الحية: الاحتلال رفض استلام جثث عدد من المحتجزين، الذين قتلهم خلال القصف الصهيوني الإرهابي على غزة. - الحية: لم يعد لدينا أو الفصائل في غزة سوى 3 من فئة النساء والأطفال، والاحتلال رفض تمديد الهدنة لاستلامهم. - الحية: رفض الاحتلال لكل العروض والمقترحات يعد دلالة واضحة أنه كان يعد العدة لاستئناف الجرائم في غزة. - الحية: شعبنا ومقاومتنا لن يقابلوا استئناف العدوان بالورود ولا أغصان الزيتون، بل ستواجهه بكل صلابة وعزيمة. - الحية: قلنا للوسطاء نحن مستعدون للتفاوض على الإفراج عن المحتجزين المدنيين لدينا وصولاً لوقف إطلاق النار بشكل كامل. - الحية: قبيل كل عدوان لا بد من رؤية وزير الخارجية الأمريكية يعطي الضوء الأخضر لاستمرار الجرائم، يمد العون وكل أدوات الحماية السياسية. - الحية: لا يمكن إنهاء ملف الأسرى أثناء الحرب، ولا بد من وقف العدوان الإرهابي؛ ثم التفاوض على تبادل الأسرى. - الحية: لقد وافقنا على الإفراج عن المدنيين والنساء والأطفال، من باب البعد الإنساني، ولا يمكن أن نتفاوض على تبادل أسرى جنود العدو خلال استمرار العمليات العسكرية. - الحية: كل شريحة من شرائح الأسرى، تختلف شروط الإفراج عنهم. - الحية: لقد اشترطنا، الإفراج عن جميع أسرى صفقة شاليط المعاد اعتقالهم، مقابل الإفراج عن جثامين عائلة بيبرس التي قتلها الاحتلال والأب نفسه ليشارك في دفن عائلته، لكن الاحتلال لم يستجب لذلك.