بالصوت والصورة.. خطاب مزيف لبوتين على وسائل اعلام روسية
قال المتحدث الرسمي باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن الكرملين على علم باختراق بعض الترددات اللاسلكية، حيث تم بث خطاب مزيف للرئيس فلاديمير بوتين على الهواء.
وقالت وكالة "نوفوستي"، في وقت سابق يوم الاثنين، إنه تم اختراق عدد من الترددات الإذاعية، بزعم بث "خطاب للرئيس فلاديمير بوتين، الآن تمت استعادة السيطرة على البث".
وفي مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي كتب المتابعون أن الرئيس تحدث في الخطاب المزيف عن "غزو للقوات الأوكرانية لمناطق حدودية، فضلا عن التعبئة العامة وإجلاء المواطنين".
وتتبادل موسكو والغرب باستمرار الاتهامات بشأن اختراق الشبكات والمواقع الإلكترونية، في "اشتباكات سيبرانية" زادت وتيرتها بشكل واضح عقب الحرب الأوكرانية.
والخميس الماضي، قال جهاز الأمن الاتحادي الروسي، إنه كشف عن مؤامرة من وكالة الأمن القومي الأميركية باستخدام برمجيات خبيثة لم يسبق معرفتها لاختراق نقاط ضعف مصنعة خصيصاً في هواتف أبل.
وأضاف أن الاستهداف شمل هواتف دبلوماسيين أجانب مقرهم روسيا ودول كانت من ضمن الاتحاد السوفيتي السابق بما يشمل دولاً ضمن حلف شمال الأطلسي حالياً وإسرائيل وسوريا والصين.
جاء ذلك بعد أسابيع من إعلان الولايات المتحدة في 9 مايو الماضي، تعطيل برمجية تجسس إلكتروني قالت إن "الاستخبارات الروسية استخدمتها على مدار قرابة 20 عاماً للتجسس على عشرات الدول".
">ولفت بيسكوف، الاثنين، أن ذلك كله مزيف، وقد تم إبلاغ المذيعين بشكل عاجل بهذا الأمر، وتمت استعادة السيطرة بالفعل.
وقالت وكالة "نوفوستي"، في وقت سابق يوم الاثنين، إنه تم اختراق عدد من الترددات الإذاعية، بزعم بث "خطاب للرئيس فلاديمير بوتين، الآن تمت استعادة السيطرة على البث".
وفي مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي كتب المتابعون أن الرئيس تحدث في الخطاب المزيف عن "غزو للقوات الأوكرانية لمناطق حدودية، فضلا عن التعبئة العامة وإجلاء المواطنين".
وتتبادل موسكو والغرب باستمرار الاتهامات بشأن اختراق الشبكات والمواقع الإلكترونية، في "اشتباكات سيبرانية" زادت وتيرتها بشكل واضح عقب الحرب الأوكرانية.
والخميس الماضي، قال جهاز الأمن الاتحادي الروسي، إنه كشف عن مؤامرة من وكالة الأمن القومي الأميركية باستخدام برمجيات خبيثة لم يسبق معرفتها لاختراق نقاط ضعف مصنعة خصيصاً في هواتف أبل.
وأضاف أن الاستهداف شمل هواتف دبلوماسيين أجانب مقرهم روسيا ودول كانت من ضمن الاتحاد السوفيتي السابق بما يشمل دولاً ضمن حلف شمال الأطلسي حالياً وإسرائيل وسوريا والصين.
جاء ذلك بعد أسابيع من إعلان الولايات المتحدة في 9 مايو الماضي، تعطيل برمجية تجسس إلكتروني قالت إن "الاستخبارات الروسية استخدمتها على مدار قرابة 20 عاماً للتجسس على عشرات الدول".