اعاد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحاتهم، صورة من أيام الطفولة للفنان المصري إيهاب توفيق، حيث تفاعل المتابعين معتبرين أن ملامحه ليست مختلفة تماماً.

  والمطرب المصري إيهاب توفيق، واحد من أشهر مطربي فترة التسعينات وولد في عام 1966 ووالده هو المخرج أحمد توفيق والدته هي السيدة سوزان وهو الابن الوحيد لهما بعد وفاة شقيقه محمد الأصغر منه. واستضافت الإعلامية المصرية مُنى الشاذلي، في وقت سايق، الفنّان إيهاب توفيق في حلقة فاضت بالمشاعر والبكاء، حيث تطرّق الحديث مع الفنّان إيهاب توفيق حول علاقته بوالدته ووالده، كما تطرّقت لعلاقة إيهاب توفيق مع أولاده، الذين تخلوا عنه. وعندما سألت منى الشاذلي إيهاب توفيق عن أولاده تأثّر بشدة، حيث سألته عن علاقته بأولاده وهل هو أب حازم أم حنون، ليجيب عليها أنّه يتعامل معهم بكل لطف، وخصوصاً أنّ وضعهم الصحي غير ملائم، فهم يتلقون العلاج في أميركا منذ 3 سنوات؛ لتنهمر دموعه بشكل مفاجئ. وحاولت منى الشاذلي تلطيف الأجواءومازحته قائلة: «كنت قلتلي ماسألش عليهم». فأجابها: "أنا هاروح.. سلام عليكم"، ويتحرّك قائماً بالفعل، إلا أنّ منى الشاذلي تشبّثت به ليظلّ معها بالاستديو. و برع في الغناء منذ صغره وكان يغني في الحفلات المدرسية منفرداً وورائه زملائه، أتقن العزف على آلة العود على يد صديق والده وهو طفل في التاسعة من عمره، كان دائماً يغني لأم كلثوم وعبد الوهاب وكان لديه قدرة فائقة على حفظ الأغاني.