الشرطة أن الضحية، واسمها سلمى علي، كانت تسير في شارع مجاور لمبنى كلية آداب جامعة المنصورة، مساء الأربعاء، حينما غافلها المتهم علي شريف، محاولا قتلها بسكين.

وتمكن المتهم بالفعل من طعنها في قدمها، لكن المارة تمكنوا من السيطرة عليه، قبل أن ينهي حياة المجني عليها، وتم تسليمه لأجهزة الأمن، فيما نقلت الضحية إلى المستشفى بهدف إسعافها.

وتبين أن المشتبه كان خطيب الضحية، وحدثت خلافات أخيرة بينهما وبين عائلتيهما فتم فسخ الخطبة، بينما رفضت الفتاة العودة لخطبته مما جعله يفكر في الانتقام منها بقتلها.

من جانبه قال عميد كلية الآداب جامعة المنصورة، محمود سليمان الجعيدي، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية" إن توضيحا للغط الذي حدث وربط الناس بين الواقعة الجديدة وواقعة طالبة كلية الآداب جامعة المنصورة نيرة أشرف، فإنه يجب توضيح أن الضحية الجديدة والمتهم كذلك لا علاقة لهما من قريب أو بعيد بكلية آداب جامعة المنصورة.

وأوضح أن الضحية طالبة بالثانوية العامة والمشتبه حاصل على دبلوم، والواقعة حدثت خارج الجامعة أمام مبنى قديم كان يتبع كلية الآداب، ولكنه حاليا أصبح يتبع كلية التربية للطفولة المبكرة.

 وأعادت تلك الواقعة إلى الأذهان حادثة ذبح طالبة جامعة المنصورة، نيرة أشرف بالشارع على يد زميلها محمد عادل، لرفضها الزواج منه، والتي حدثت في يونيو الماضي وشغلت الرأي العام وقضت المحكمة فيها بإعدام المتهم.

">

وكشفت تحريات الشرطة أن الضحية، واسمها سلمى علي، كانت تسير في شارع مجاور لمبنى كلية آداب جامعة المنصورة، مساء الأربعاء، حينما غافلها المتهم علي شريف، محاولا قتلها بسكين.

وتمكن المتهم بالفعل من طعنها في قدمها، لكن المارة تمكنوا من السيطرة عليه، قبل أن ينهي حياة المجني عليها، وتم تسليمه لأجهزة الأمن، فيما نقلت الضحية إلى المستشفى بهدف إسعافها.

وتبين أن المشتبه كان خطيب الضحية، وحدثت خلافات أخيرة بينهما وبين عائلتيهما فتم فسخ الخطبة، بينما رفضت الفتاة العودة لخطبته مما جعله يفكر في الانتقام منها بقتلها.

من جانبه قال عميد كلية الآداب جامعة المنصورة، محمود سليمان الجعيدي، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية" إن توضيحا للغط الذي حدث وربط الناس بين الواقعة الجديدة وواقعة طالبة كلية الآداب جامعة المنصورة نيرة أشرف، فإنه يجب توضيح أن الضحية الجديدة والمتهم كذلك لا علاقة لهما من قريب أو بعيد بكلية آداب جامعة المنصورة.

وأوضح أن الضحية طالبة بالثانوية العامة والمشتبه حاصل على دبلوم، والواقعة حدثت خارج الجامعة أمام مبنى قديم كان يتبع كلية الآداب، ولكنه حاليا أصبح يتبع كلية التربية للطفولة المبكرة.

 وأعادت تلك الواقعة إلى الأذهان حادثة ذبح طالبة جامعة المنصورة، نيرة أشرف بالشارع على يد زميلها محمد عادل، لرفضها الزواج منه، والتي حدثت في يونيو الماضي وشغلت الرأي العام وقضت المحكمة فيها بإعدام المتهم.