أيا كان الفائز برئاسة النادي الفيصلي الذي سيعلن عنه مساء اليوم السبت عقب اغلاق صناديق الاقتراع في صالة قصر الرياضة بمدينة الحسين للشباب، أيا كان فان الفيصلي ،هذا الكيان الرياضي العملاق هو الفائز.
ما شاهدته على أرض الواقع والاندفاع الفطري لأعضاء النادي لانتخاب الرئيس الجديد وادارته في مشهد غير مألوف أو مسبوق يؤكد حقيقة واحدة مفادها أن الفيصلي يبعث من جديد.
كيف لا ومساء السبت ستشهد لأول مرة تنافسا حقيقيا بين اسمين كبيرين هما نضال الحديد وسليمان العساف في مشهد مغاير تماما للانتخابات السابقة وفي سابقة تاريخية انعكاساتها لا محالة ستكون ايجابية على مسيرة العملاق الفيصلاوي المستقبلية...مبروك للفيصلي الذي ولد من جديد.